الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن عن عقوبات جديدة شاملة على صناعة النفط الروسية، التي تُعد شريان الحياة لروسيا في الحرب. وهذا القرار يذهب إلى أبعد من الإجراءات الدولية السابقة من خلال استهداف قلب ثروة روسيا.
يعود هذا القرار إلى زيادة التوترات بين الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، حيث تراهن موسكو وكييف على حملات ضد أصول الطاقة لدى كل منهما. مع تباطؤ وتيرة القتال في ساحة المعركة بسبب الشتاء، تراحنما على الحملات against أصول الطاقة لدى كل منهما لكسر حالة الجمود في الصراع.
وقد أعلنت الولايات المتحدة وأوروبا عن عقوبات جديدة شاملة على صناعة النفط الروسية، التي تُعد شريان الحياة لروسيا. وهذه العقوبات ستؤثر على شركات النفط الروسي، مثل روس نفط ولوك أويل، التي تمثلن ما يقرب من نصف إنتاج روسيا من النفط الخام.
ولكن إذا حرمت روسيا من هذه الأموال، فقد يصبح من الصعب عليها تعويض المعدات المفقودة في ساحة المعركة ومواصلة دفع مبالغ كبيرة لمجندي الجيش. وبالمثل، فإن هذا القرار قد يدفع مشترين مهمين، مثل الهند، إلى تقليص وارداتهم.
وبحسب خبراء، فقد أظهرت موسكو قدرة على الصمود أمام العقوبات الغربية بالاعتماد على شركاء تجاريين آخرين، مثل الصين والهند. ولكن مع ذلك، فإن قرار ترامب بفرض العقوبات يذهب إلى أبعد من الإجراءات الدولية السابقة.
وبالتالي، فان الهدف من هذه العقوبات هو شل قدرة أوكرانيا على العمل وإضعاف إرادة شعبها في تحمّل الحرب.
يعود هذا القرار إلى زيادة التوترات بين الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، حيث تراهن موسكو وكييف على حملات ضد أصول الطاقة لدى كل منهما. مع تباطؤ وتيرة القتال في ساحة المعركة بسبب الشتاء، تراحنما على الحملات against أصول الطاقة لدى كل منهما لكسر حالة الجمود في الصراع.
وقد أعلنت الولايات المتحدة وأوروبا عن عقوبات جديدة شاملة على صناعة النفط الروسية، التي تُعد شريان الحياة لروسيا. وهذه العقوبات ستؤثر على شركات النفط الروسي، مثل روس نفط ولوك أويل، التي تمثلن ما يقرب من نصف إنتاج روسيا من النفط الخام.
ولكن إذا حرمت روسيا من هذه الأموال، فقد يصبح من الصعب عليها تعويض المعدات المفقودة في ساحة المعركة ومواصلة دفع مبالغ كبيرة لمجندي الجيش. وبالمثل، فإن هذا القرار قد يدفع مشترين مهمين، مثل الهند، إلى تقليص وارداتهم.
وبحسب خبراء، فقد أظهرت موسكو قدرة على الصمود أمام العقوبات الغربية بالاعتماد على شركاء تجاريين آخرين، مثل الصين والهند. ولكن مع ذلك، فإن قرار ترامب بفرض العقوبات يذهب إلى أبعد من الإجراءات الدولية السابقة.
وبالتالي، فان الهدف من هذه العقوبات هو شل قدرة أوكرانيا على العمل وإضعاف إرادة شعبها في تحمّل الحرب.