أعلنت اللجنة الانتخابية الإيرلندية أن المرشحة كاثرين كونولي قد حصلت على 63% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم الجمعة الماضي، مما يعني أنها تحولت إلى رئاسة جمهورية إيرلندا بفارق كبير عن المنافستة هيذر همفريز.
وقال مراقب الانتخابات إن كونولي حصلت على 635,853 صوتا، بينما حصلت همفريز على 29.5% من الأصوات مع 263,469 صوتماً.
وقال مراقب الانتخابات إن كونولي حصلت على 635,853 صوتا، بينما حصلت همفريز على 29.5% من الأصوات مع 263,469 صوتماً.
بسهولة كبيرة، 63% من الأصوات هتتجاوزها كل الناس، هكذا بيحب الشعب الاكتر من هيذر همفريز، ومراقب الانتخابات كده حصلوا على النتيجة الصحيحة 
، وبيتمنى لهم presidentship eirlanda اللي بتبدأ في شهرين 
.
في الواقع، لم أصدق أحد يفترض أنه يرغب في مواصلة الحكم بسهولة كالنار 
في إيرلندا. كاترين كونولي هى من اللي فازت بالانتخابات و هتعيش في الرئاسة لسنوات كثيرة، فلا بد إنها تكون تواجدت لبعض المرات مع مراقبي الانتخابات 
. و أهم حاجة في إيرلندا هى الديمقراطية وحق الناس في التحكم في حياتهم، هتمنيها للناس بالفعل 
. والمرشحة كاثرين كونولي تتبع نفس الطريقة التي يتبعها كل الأحزاب الأخرى، حظوا بالسعادة وأغلبية الصوت... وطبعاً هذا ما يحدث في الانتخابات المقررة 
.
لماذا يأخد الناس الحكامة بمن هو خير لأمريكا 
، ممكن ننقشلهم بحيث يبدو وكأنها انتقلت إليها بالكامل 
. لكن النقمة في ذلك أننا لا نروح نعتقد إنها أكثر من مراعاة احتياجات الشعب الإيرلندي 
. حصولها على الأغلبية المحددة ممكن يعني أن هناك فئات تفتقد لفرصهم 
. كل هذا يؤكدنا مرة أخرى أهمية الاستماع والتفاوض في النوع السياسي.