تستعد مصر لتولى رئاسة منظومة الرقابة الدولية "الإنتوساي" في مؤتمرها العمومي في شرم الشيخ. هذا سيكون التخطيط الإجمالي للمنظمة في السنوات القليلة الماضية.
أما الأجهزة المركزية للرقابة، فتمثل مصر أحد القائمين على المنظمة الدولية الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة. هذا يعكس ثقة الكثير من الدول في مؤسسات الرقابيات المصريّة. وتستضيف منظومة "الإنتوساي" مؤتمرها الخامس والعشرين، الذي يتم إدارته بموجب الدور المركزي للرقابة في الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة.
وأشار الجهاز إلى أن هذا المؤتمر يعتبر تحديداً للتجربة الراقيّة المصريّة في تطوير منظومة الرقابة المالية، حيث سُجلت إنجازاتها في تطوير أدوات المراجعة بشكل صلب وضمان وجود قاعدة صالحة للانطلاق نحو دور دولي أكثر تأثيراً. وأشار إلى أهمية تعزيز العلاقات مع الأجهزة الرقابية حول العالم، وتقبل المنظمة الممارسات الراقبية التي تساهم في تطوير الأداء المهني للمراجعين.
وأضاف أن الجهاز المركزي للرقابة يظل على موقعه التاريخي كإحدى أهم الأجهزة الرقابية في العالم، حيث عمل بفعالية على تعزيز استفادة من هذا الوضع. وتعزز هذه الفعالية من خلال التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية مثل الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة.
أما أبرز إنجازات الجهاز المركزي للرقابة، فتمثلها حصوله على عضوية دائمة في مجلس المراجعيين الخارجيين للاتحاد الأفريقي منذ عام 2018، رئاسته لعامين 2022-2023، وعضويته الدائمة في المجلس التنفيذي لمنظمة الأفروساي.
كما تمتلك الجهاز مهام المراجعة الخارجية لكل من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) عام 2024، ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، وتحقيق فوز في مسابقة المراجع الخارجي لحسابات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) لمدة ست سنوات بدءاً من عام 2026.
وشجعت هذه الإنجازات الجهاز على العمل المستمر بتفاني وضمان استمرارية دورها في دعم الشفافية والنزاهة على مستوى العالم.
أما الأجهزة المركزية للرقابة، فتمثل مصر أحد القائمين على المنظمة الدولية الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة. هذا يعكس ثقة الكثير من الدول في مؤسسات الرقابيات المصريّة. وتستضيف منظومة "الإنتوساي" مؤتمرها الخامس والعشرين، الذي يتم إدارته بموجب الدور المركزي للرقابة في الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة.
وأشار الجهاز إلى أن هذا المؤتمر يعتبر تحديداً للتجربة الراقيّة المصريّة في تطوير منظومة الرقابة المالية، حيث سُجلت إنجازاتها في تطوير أدوات المراجعة بشكل صلب وضمان وجود قاعدة صالحة للانطلاق نحو دور دولي أكثر تأثيراً. وأشار إلى أهمية تعزيز العلاقات مع الأجهزة الرقابية حول العالم، وتقبل المنظمة الممارسات الراقبية التي تساهم في تطوير الأداء المهني للمراجعين.
وأضاف أن الجهاز المركزي للرقابة يظل على موقعه التاريخي كإحدى أهم الأجهزة الرقابية في العالم، حيث عمل بفعالية على تعزيز استفادة من هذا الوضع. وتعزز هذه الفعالية من خلال التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية مثل الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة.
أما أبرز إنجازات الجهاز المركزي للرقابة، فتمثلها حصوله على عضوية دائمة في مجلس المراجعيين الخارجيين للاتحاد الأفريقي منذ عام 2018، رئاسته لعامين 2022-2023، وعضويته الدائمة في المجلس التنفيذي لمنظمة الأفروساي.
كما تمتلك الجهاز مهام المراجعة الخارجية لكل من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) عام 2024، ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، وتحقيق فوز في مسابقة المراجع الخارجي لحسابات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) لمدة ست سنوات بدءاً من عام 2026.
وشجعت هذه الإنجازات الجهاز على العمل المستمر بتفاني وضمان استمرارية دورها في دعم الشفافية والنزاهة على مستوى العالم.