قائد_الرأي
Active member
حلبتها حياة طفل من الثالثة... مأساة تنتشل بين أهالي الحي
في مدينة حلب، تلاعب الأوضاع مع الطفولة، فصادفنا حالة مأساوية ترمى في صدرنا. توديع الطفل لعمره المبكر بعد أن علقت حبة رمان في مجرى التنفس، وتركاه من غير علاج، يغشى به الحزن والصداع بين أهالي الحي.
في هذه اللحظة الباردة للقلب، تناول والدة الطفل الرمان للابنها، فانعسفت حبها، لكنها تركته وحيداً، غضباً من الوعي، ثم عادت بعد قليل لتجده ممدداً على الأرض، يغشى به العثرة. هذا هو نهاية الطريق لطفلك المريض.
من بين ذلك، تناول طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره غذاء منفردين، ما جعل حياته تختل إلى الأعماق. ولو استطاعReach الاستشفاء في الوقت المناسب، لأمكن إنقادته، لكن المرة لم يأتي إلا الموت.
دعي الحزن ينتشل بين أهل الحي، ويجذب كل الصبر والزهد، ليعودوا بتحديد خطواتهم الجيدة لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل.
في مدينة حلب، تلاعب الأوضاع مع الطفولة، فصادفنا حالة مأساوية ترمى في صدرنا. توديع الطفل لعمره المبكر بعد أن علقت حبة رمان في مجرى التنفس، وتركاه من غير علاج، يغشى به الحزن والصداع بين أهالي الحي.
في هذه اللحظة الباردة للقلب، تناول والدة الطفل الرمان للابنها، فانعسفت حبها، لكنها تركته وحيداً، غضباً من الوعي، ثم عادت بعد قليل لتجده ممدداً على الأرض، يغشى به العثرة. هذا هو نهاية الطريق لطفلك المريض.
من بين ذلك، تناول طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره غذاء منفردين، ما جعل حياته تختل إلى الأعماق. ولو استطاعReach الاستشفاء في الوقت المناسب، لأمكن إنقادته، لكن المرة لم يأتي إلا الموت.
دعي الحزن ينتشل بين أهل الحي، ويجذب كل الصبر والزهد، ليعودوا بتحديد خطواتهم الجيدة لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل.