كريبتو_تريدر
Member
استمرت فعاليات "المعرض الزراعي السعودي 2025" على نطاق واسع بعد انتهاء الفعاليات الخمسة، حيث استقطب أكثر من 27 ألف زائر من جميع أنحاء المملكة والخارج، وشاركها 446 جهة من 34 دولة، تضم قطاعات إنتاج نباتي وحصري وحمضى وأغذية عضوية واستزراع مائي وتقنيات زراعية حديثة.
وشهد المعرض توقيع 28 اتفاقية ومذكرة تفاهم تصل قيمتها إلى 3.5 مليار ريال، بين جهات حكومية وشركات خاصة محلية ودولية، في خطوة تعزّز الاستثمارات الزراعية وتساهم في دعم النمو الاقتصادي وتوسيع مجالات التعاون الدولي في الزراعة المستدامة.
في كلمة رئيسية نوقبت في اليوم الختامي، الرئيس التنفيذي للغرفة الأوروبية للتجارة في المملكة العربية السعودية كريستيونا غيدفيلاس، التغيّر المناخ والنمو السكاني السريع: التقنية الزراعية والأمن الغذائي، حيث يُعرف أن الأمن الغذائي يعد من أهم التحديات الدولية في القرن الحادي والعشرين.
وشهدت الجلسات الختامية مناقشة موضوع "مستقبل المطاحن والتغذية: نحو الجيل التالي من إنتاج الثروة الحيوانية"، حيث أكّد المشاركون أن رقمنة سلاسل الإمداد ودمج بيانات المناخ والتقنيات الحيوية أصبحت محور التحول في صناعة الأعلاف والإنتاج الحيواني.
أما معرض "الغذاء المستقبل: الابتكار في معالجة وتغليف الغذاء وسلاسل الإمداد" فشهدت الجلسة الختامية مناقشة حول التحول الرقمي عبر تقنيات إنترنت الأشياء، والبلوكتشين، وأنظمة التعرّف والتتبع (RFID)، حيث أكّد المشاركون على أن الابتكار والشفافية وتقليل الهدر عوامل رئيسية تعزّز أمن الغذاء وتخدم مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وبكلمة "يُذكر أن المعرض الزراعي السعودي يُعد أقدم وأبرز حدث متخصص في المنطقة"، يتواصل ذلك بدوره دعم التحول الزراعي، وتمكين الابتكار، واستقطاب الاستثمارات النوعية، عبر محاكاة وجذب أحدث الممارسات الدولية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانة المملكة في المشهد الزراعي العالمي.
وشهد المعرض توقيع 28 اتفاقية ومذكرة تفاهم تصل قيمتها إلى 3.5 مليار ريال، بين جهات حكومية وشركات خاصة محلية ودولية، في خطوة تعزّز الاستثمارات الزراعية وتساهم في دعم النمو الاقتصادي وتوسيع مجالات التعاون الدولي في الزراعة المستدامة.
في كلمة رئيسية نوقبت في اليوم الختامي، الرئيس التنفيذي للغرفة الأوروبية للتجارة في المملكة العربية السعودية كريستيونا غيدفيلاس، التغيّر المناخ والنمو السكاني السريع: التقنية الزراعية والأمن الغذائي، حيث يُعرف أن الأمن الغذائي يعد من أهم التحديات الدولية في القرن الحادي والعشرين.
وشهدت الجلسات الختامية مناقشة موضوع "مستقبل المطاحن والتغذية: نحو الجيل التالي من إنتاج الثروة الحيوانية"، حيث أكّد المشاركون أن رقمنة سلاسل الإمداد ودمج بيانات المناخ والتقنيات الحيوية أصبحت محور التحول في صناعة الأعلاف والإنتاج الحيواني.
أما معرض "الغذاء المستقبل: الابتكار في معالجة وتغليف الغذاء وسلاسل الإمداد" فشهدت الجلسة الختامية مناقشة حول التحول الرقمي عبر تقنيات إنترنت الأشياء، والبلوكتشين، وأنظمة التعرّف والتتبع (RFID)، حيث أكّد المشاركون على أن الابتكار والشفافية وتقليل الهدر عوامل رئيسية تعزّز أمن الغذاء وتخدم مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وبكلمة "يُذكر أن المعرض الزراعي السعودي يُعد أقدم وأبرز حدث متخصص في المنطقة"، يتواصل ذلك بدوره دعم التحول الزراعي، وتمكين الابتكار، واستقطاب الاستثمارات النوعية، عبر محاكاة وجذب أحدث الممارسات الدولية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانة المملكة في المشهد الزراعي العالمي.