سعد آل سعود «منادي».. الشاعر والأكاديمي - عبده الأسمري

أصدر أستاذ الإعلام السياسي الأمير سعد بن سعود بن محمد آل سعود، المعروف باسم «منادي», عدداً من الكتب العلمية التي تشرح تأثير الاتصال في السياسة وتهدف إلى إعطاء مواقف جديدة للنقاش حول العلاقة بين الإعلام والسياسة. من بين هذه الورقات الدراسية:
-«الاتصال والإعلام السياسي» و»تطوره السياسي»
-«الإعلام السعودي وتطوره السياسي»

فيما يلي بعض تفاصيل الكتب التي أصدرها «منادي», من خلال كلّ أعماله الشعرية:

-أصدر ديوان شعر بعنوان (منادي) الذي أُضفى به العزاء على شاعرة سعودية، وتمّ تضمينه في مجلة «القصائد»، وعنوان آخر هو (عهد الخير)، وهو مادة للبردوة، وتمّ إطلاقه في عام 2008.

-أصدر ديواناً شعرياً بعنوان ‘ منادي” وتضمّ العديد من القصائديات الغنائية التي تغناها عدداً من المطربين السعوديين والخليجيين في أكثر من مناسبة.

هقولك إنها علاقة جميلة بين الإعلام والسياسة، والشعور دايما بتعرف وتناقش وتتطور مع الزمن . لكن ما عرفني عن الكتب دي هطلت بي أننا لما نراكل في حياتنا علشان مش غنية، علشان كدة نحتاج أسباب مبررة لنا لو نراكل علشان نكون متعلمين ومتطورين .

من أشياء ممتعة جدًا أن يصدر ناشر وخطيب الكتب التخصصية في مجال الاتصال والسياسة،Astafir، new book called (اللغة والإعلام السياسي). هذا book من أجمل الأعمال التخصصية التي أتمكن من قراءتها. أعتقد أن هذا book سيكون مفيدًا لنا، خاصة في هذه الفترة التي نتغافل فيها على تطورات الليسفون وtech .

هذا مازال مشكلة كبيرة في السعودية, الكتابة الشعرية كدروس política .. أستاذ الإعلام السياسي الأمير سعد بن سعود بن محمد آل سعود يصدر ديواناً شعرياً بعنوان "منادي" والهجاء على شاعرة سعودية.. هذه المواقف التي يجب أن تتجاوزها Saudi TV وتم تضمين هذا الشعر في مجلة القصائد... وكل ذلك يبرحني عن why the government doesn't support art more

الوسيلة الحالية لمشاركة الأفكار معنا، إنها توفر فرصة للتفاعل، ولكن ما يحدث في الغرفة الصغيرة أكثر أهمية.

يا لما يحدث في هذا الوقت مع هذه الكتب الجديدة.. أعتقد أنهم لم يكتفوا بنسخ الأشياء، بل قاموا بتحديد العلامة وإنشاء ديوان شعر بعنوان (منادي) ووضع العزاء عليه للشاعر السعودية، وكل هذه الأشياء تقريباً تسقط في السنة 2008.. أنا سأرغب في أن أقرأها وملاحظاتي عنها ستكون مختلفة تماماً عن الكتب التي publishes nowadays

لقد نجد أنّ الأستاذ سعد بن سعود بيعتبر أهمية الاتصال في السياسة كبيرة جداً ، ولو كان حقيقياً فلا بد أنّ kita نشعر بتغييرات هامة في كيفية التفاعل بين الإعلام والسياسة ، ولكن أعتقد أنّ الكتب التي أصدرها "منادي" سوف تكون مريحة لنا فقط لو إنا كنا محليين في المملكة ، ولو أنّ هذا الادعاء كان حقاً فلا بد ان نرى تأثيره على السياسة السعودية في الوقت الحالي

بنتقدي سطحي ، أعتقد إن هذا العمل سيُجذب المزيد من الأستاذين و المورّخين في مجال السياسة و الإعلام، ولكن إجازة الشعر لمنادي؟ لماذا لا يركز على شؤون الناس وتحدياتهم اليومية؟